التنين
بِسْم الْلَّه الْرَّحْمَن الْرَّحِيْم
أَوَد أَن أُبْرِز لَكُم أَهُم نِقَاط قُوَى الشَامَان
نَبْدَأ بِالْشَّخْصِيَّة:
الشَامَان شَخْصِيَّة تَعْتَمِد كَثِيْرا عَلَى الْذَّكَاء
لِذَا يَجِب رَفْعُهَا أَقْصَى حَد.
إِذَا أَرَدْت أَن تَحْصُل عَلَى شَامانِك الْخَاص أَي
تَسْتَعْمِلُه
كَوَسِيلَة لَمُسَاعَدَة لَاعِبَك الْأَسَاسِي لِلْتَّطَوُّر بِسُرْعَة
أَي الشَامَان يُصْبِح كَأَدَاة فَعَلَيْك بِإِعْطَاء
كُل الْنِّقَاط الْمُتَحَصَّل عَلَيْهَا فِي الْذَّكَاء لِأَنَّك سَتُسْتَعَمَلَّه كَأَدَاة.
عِنْد تَطْوِيْرُه الْمُسْتَوَى ثَمَانِيَة و عِشْرُوْن
سَوْف يَكُوْن قَد وَصَل إِلَى أَقْصَى دَرَجَات الْذَّكَاء الْمَجْمُوْع هُو تِسْعُوْن.
إِذَا أَرَدْت أَيْضا إِضَافَة نِقَاط أُخْرَى لِلْذَّكَاء
فَعَلَيْك بِشِرَاء لَه لَوَازِم تَحْتَوِي عَلَى الْذَّكَاء.
يُمْكِن الْحُصُول عَلَى الْذَّكَاء فِي:
السِّلَاح
الْدِّرْع
الْجَوَاهِر
أَمَّا بِالْنِّسْبَة لِلْمَهَارَات: مَا دَام تَسْتَعْمِلُه
كَأَدَاة فَيَجِب اخْتِيَار شَامَان الْتِّنِّيْن أَهُم الْمَهَارَات الَّتِي يَجِب اخْتِيَارِهَا هِي:
الْبَرَكَة : هَذِه الْمَهَارَة تُعْطِيَك
دَائِرَة زَرْقَاء تَنْقُص لَك مِن الْضَرَبَات الْجَسَدَيَّة و ذَلِك كَالْتَّالِي
ان
كَانَت بَرَكَتَك تَحْتَوِي عَلَى 10 مِن الْحِمَايَة و تَعُرْضَة
لِضَّرْبَة قَدْرِهَا 1000 فَسَوْف تَنْقُص الَا 900 مِن حَيَاتِك لِأَن
الْبَرَكَة انِقِصّة 10
مُسَاعَدَة الْتِّنِّيْن: هَذِه الْمَهَارَة تُفِيْد فِي إِعْطَائِك
أَكْثَر فُرَص لِضَرْب ضَرَبَات مُحْرِجَة.
مُلَاحَظَة: الْضَّرْبَة الْمُحْرِجَة هِي ضَرْبَة عَادِيّة
لَكِن قُوَّة هُجُوْمُهَا يَكُوْن مُضَاعَف أَي إِذَا ضَرَبَتْك الْعَادِيَّة هِي 500 إِذَا اسْتَطَعْت ضَرَب ضَرْبَة مُبَرِّحَة
فَسْتَتَحَصّل عَلَى ضَرْبَة قَدْرِهَا 1000
يُمْكِن أَن تَفْعَل ضَرْبَة مُبَرِّحَة بِاسْتِعْمَال
مَهَاراتِك الْخَاصَّة.
أَمَّا ثَالِث الْمَهَارَة الَّتِي أَنْصَح بِهَا هِي
الِانْعِكَاس وَهِي مَهَارَة تُعْتَمَد عَلَى عَكْس الْضَرَبَات عَلَى الْوَحْش او الْعَدُو مَثَلَا إِذَا انْعِكَاسُك
يَحْتَوِي عَلَى 10انْعِكَاس و تَلَقَّيْت ضَرْبَة تَقْدِر ب 1000 ف 100 سَوْف تَنْعَكِس عَلَى الْأَخِيْرَيْن أَو
بِطَرِيْقَة أُخْرَى تُطْرَح مِن نُقَاط حَيَاتِه. %
هَذَا بِالْنِّسْبَة إِذَا اسْتَعْمَلْتَه كَأَدَاة.
إِذَا أَرَدْت اسْتَعَملَاه كَشَّخْصّيّة أَسَاسِيّة فَيَجِب:
أَوَّلَا الْشَّخْصِيَّة : يَجِب إِعْطَاء نُقْطُتين
لِلْذَّكَاء و وَاحِدَة لِلْحَيَاة لِأَنَّه فِي حَالَة رَفَع الْمُسْتَوَى الْفَرْدِي يَجِب أَن يَكُوْن لَك قَدْر كَافِي
مَن الْحَيَاة وَالْدِّفَاع
ثَانِيا الْمَهَارَات: يَجِب الْبَدْء بِإِطْلَاق
الْنَّار عَلَى الْتِّنِّيْن ثُم زَئِيْر الْتِّنِّيْن و مَن ثَم تَلسُّم طَائِر
هَذَا إِذَا أَرَدْت أَن تَتَحَصَّل عَلَى الْمَهَارَات
الْقِتَالِيَّة
أَوَّلَا أَمَّا فِي حَالَة أَن تُرِيْد الْتَّحَصُّل عَلَى مَهَارَات
قِتَالِيَّة وَأُخْرَى لِلْحِمَايَة فَيَجِب لَبَدِئ
بِإِطْلَاق
الْنَّار عَلَى الْتِّنِّيْن ثُم الْبَرَكَة ثُم زَئِيْر الْتِّنِّيْن ثُم
مُسَاعَدَة الْتِّنِّيْن أَمَّا الْبَاقِي لَيْس
مُهِم كَثِيْرا دُوْن نِسِيَان أَن مَهَارَات الْحِمَايَة يُمْكِن إِعْطَائِهَا إِلَى الْأَصْدِقَاء أَو أَعْضَاء الْفُرْقَة
أَيْضا تَحْتَوِي الْهَجَمَات الْنَّارِيَّة
عَلَى فُرَص تَرَك نَار دَائِمَة هَذِه الْنَّار تَدُوْم حَوَالَي
عَشْرَة ثَوَانِي و تَنْزِع
نِسْبَة مُعَيَّنَة مِن حَيَاة الْضَّحِيَّة كُل ثَانِيْتِيّن أَي الَّحْصُوْل عَلَى خَمْس ضَرَبَات مَجَّانِيَّة
شَيْء أُخَر أَيْضا هَذِه
الْمَهَارَات تَدُوْم بَعْض الْوَقْت و إِذَا أَرَدْت أَن تَدُوْم أَكْثَر يَجِب رَفْع مُسْتَوَى الْمَهَارَة أَو نِقَاط
الْذَّكَاء
صُوَر الْمَهَارَات
الْدَّائِرَة الزَّرْقَاء هِي الْبَرَكَة
الْدَّائِرَة الْصَفْرَاء هِي الِانْعِكَاس
أَمَّا الْدَّائِرَة الْصَّغِيْرَة بِالْيَد هِي مُسَاعَدَة الْتِّنِّيْن
اذَا
أَرَدْت أَحْسَن اسْتِعْمَال لَه انْصَح بِالْزَّوَاج بِه هَذِه
الْطَّرِيْقَة تُسَاعِدعَلَى الْلَّعِب الْفَرْدِي بِرَاحَة تَامَّة
أُوَضِّح ذَلِك فِي حَالَة الْقِيَام بِأَحْجَار الْمِيَتَان يَتَوَجَّب عَلَى الاعِب الْبَحْث عَنْهَا
عِندُالْعُثُوْرَعَلَيُّهَا
و أَرَدْت ان تَضَع بَعْض مَهَارَات الْحِمَايَة لِلْحُصُوْل عَلَى فُرَص
اكْبَر لِلْقِيَام بِضَرَبَات مُبَرِّحَة أَو الْبَرِكَةلِلحُصُوّل عَلَى
مُقَاوَمَة أَحْسَن لِلضَرُبَات فَيَجِب احْضَار الشَامَان وَهَذَا
يُؤَدِّي الَى تَضْيِيْع وَقْت لاحْضَارِه
لَكِن ان كُنْت مُتَزَوِّج بِه فَتَحْضُرُه مُبَاشَرَةالَيك و ذَلِك بِالْضَّغْط عَلَى الْخَاتَم
أَظُن أَنَّنِي ذَكَرْت أَهُم الْمُعْطَيَات لِلْحُصُوْل عَلَى شَامَان رَائِع
الشفاء
سَأُوَضِّح كَيْفِيَّة تَطَوّير شَامَان شِفَاء رَائِع
شَامَان الْشِّفَاء هُو إِحْدَى
الْشَخِصَيات الَّتِي تَعْتَمِد عَلَى اللَّعِب الْجَمَاعِي بِفَضْل احْتِوَائِهَا عَلَى مَهَارَة الْشِّفَاء الَّتِي تُجَدِّد
نِقَاط الْحَيَاة كُلَّمَا أَرَدْنَا اشِفَاء أَنْفُسَنَا أَو غَيْرِنَا
:أَهُم الْنِّقَاط لِتَّطْوِيْر شَامَان شِفَاءجِيد هِي
الْشَّخْصِيَّة: يَجِب إِعْطَاء نُقْطَة
.لِلْحَيَاة و اثْنَتَيْن لِلْذَّكَاء كُل مُسْتَوَى حَتَّى الْوُصُوْل إِلَى أَقْصَى حَد و هُو تِسْعُوْن
:بِالْنِّسْبَة لِلْمَهَارَات
يَجِب الْبَدْء ب: الْشِّفَاء ثُم
الْخِفَّة ثُم رَمِيَّة الْبَرْق ثُم اسْتِدْعَاء الْبَرْق
هَذَا إِن أَرَدْت الْلَّعِب كَثِيْرا
فِي الْفَرْق إِن أَرَدْت الْلَّعِب الْفَرْدِي أَنْصَح بِالْشِّفَاء ثُم رَمِيَّة و اسْتِدْعَاء الْبَرْق ثُم الْخِفَّة
مُلَاحَظَة: احْرِصُوْا عَلَى أَن
تَمْر كُل مَهَارَاتِكُم فِي 17 نُقْطَة لِّلْوُصُوْل إِلَى مُسْتَوَى الْسَّيِّد هَذَا هَام جَدَّا
أَمَّا بِالْنِّسْبَة إِلَى أُمُوْر أُخْرَى
انْصَح بِرَفْع سُرْعَة الْسِّحْر وَهَذَا بِوَضْع عِدَّة تَحْتَوِي عَلَيْه أَو أَحْجَار تُنْسَب إِلَى الْأَسْلِحَة
أَختكُم ..::
جهان
بِسْم الْلَّه الْرَّحْمَن الْرَّحِيْم
أَوَد أَن أُبْرِز لَكُم أَهُم نِقَاط قُوَى الشَامَان
نَبْدَأ بِالْشَّخْصِيَّة:
الشَامَان شَخْصِيَّة تَعْتَمِد كَثِيْرا عَلَى الْذَّكَاء
لِذَا يَجِب رَفْعُهَا أَقْصَى حَد.
إِذَا أَرَدْت أَن تَحْصُل عَلَى شَامانِك الْخَاص أَي
تَسْتَعْمِلُه
كَوَسِيلَة لَمُسَاعَدَة لَاعِبَك الْأَسَاسِي لِلْتَّطَوُّر بِسُرْعَة
أَي الشَامَان يُصْبِح كَأَدَاة فَعَلَيْك بِإِعْطَاء
كُل الْنِّقَاط الْمُتَحَصَّل عَلَيْهَا فِي الْذَّكَاء لِأَنَّك سَتُسْتَعَمَلَّه كَأَدَاة.
عِنْد تَطْوِيْرُه الْمُسْتَوَى ثَمَانِيَة و عِشْرُوْن
سَوْف يَكُوْن قَد وَصَل إِلَى أَقْصَى دَرَجَات الْذَّكَاء الْمَجْمُوْع هُو تِسْعُوْن.
إِذَا أَرَدْت أَيْضا إِضَافَة نِقَاط أُخْرَى لِلْذَّكَاء
فَعَلَيْك بِشِرَاء لَه لَوَازِم تَحْتَوِي عَلَى الْذَّكَاء.
يُمْكِن الْحُصُول عَلَى الْذَّكَاء فِي:
السِّلَاح
الْدِّرْع
الْجَوَاهِر
أَمَّا بِالْنِّسْبَة لِلْمَهَارَات: مَا دَام تَسْتَعْمِلُه
كَأَدَاة فَيَجِب اخْتِيَار شَامَان الْتِّنِّيْن أَهُم الْمَهَارَات الَّتِي يَجِب اخْتِيَارِهَا هِي:
الْبَرَكَة : هَذِه الْمَهَارَة تُعْطِيَك
دَائِرَة زَرْقَاء تَنْقُص لَك مِن الْضَرَبَات الْجَسَدَيَّة و ذَلِك كَالْتَّالِي
ان
كَانَت بَرَكَتَك تَحْتَوِي عَلَى 10 مِن الْحِمَايَة و تَعُرْضَة
لِضَّرْبَة قَدْرِهَا 1000 فَسَوْف تَنْقُص الَا 900 مِن حَيَاتِك لِأَن
الْبَرَكَة انِقِصّة 10
مُسَاعَدَة الْتِّنِّيْن: هَذِه الْمَهَارَة تُفِيْد فِي إِعْطَائِك
أَكْثَر فُرَص لِضَرْب ضَرَبَات مُحْرِجَة.
مُلَاحَظَة: الْضَّرْبَة الْمُحْرِجَة هِي ضَرْبَة عَادِيّة
لَكِن قُوَّة هُجُوْمُهَا يَكُوْن مُضَاعَف أَي إِذَا ضَرَبَتْك الْعَادِيَّة هِي 500 إِذَا اسْتَطَعْت ضَرَب ضَرْبَة مُبَرِّحَة
فَسْتَتَحَصّل عَلَى ضَرْبَة قَدْرِهَا 1000
يُمْكِن أَن تَفْعَل ضَرْبَة مُبَرِّحَة بِاسْتِعْمَال
مَهَاراتِك الْخَاصَّة.
أَمَّا ثَالِث الْمَهَارَة الَّتِي أَنْصَح بِهَا هِي
الِانْعِكَاس وَهِي مَهَارَة تُعْتَمَد عَلَى عَكْس الْضَرَبَات عَلَى الْوَحْش او الْعَدُو مَثَلَا إِذَا انْعِكَاسُك
يَحْتَوِي عَلَى 10انْعِكَاس و تَلَقَّيْت ضَرْبَة تَقْدِر ب 1000 ف 100 سَوْف تَنْعَكِس عَلَى الْأَخِيْرَيْن أَو
بِطَرِيْقَة أُخْرَى تُطْرَح مِن نُقَاط حَيَاتِه. %
هَذَا بِالْنِّسْبَة إِذَا اسْتَعْمَلْتَه كَأَدَاة.
إِذَا أَرَدْت اسْتَعَملَاه كَشَّخْصّيّة أَسَاسِيّة فَيَجِب:
أَوَّلَا الْشَّخْصِيَّة : يَجِب إِعْطَاء نُقْطُتين
لِلْذَّكَاء و وَاحِدَة لِلْحَيَاة لِأَنَّه فِي حَالَة رَفَع الْمُسْتَوَى الْفَرْدِي يَجِب أَن يَكُوْن لَك قَدْر كَافِي
مَن الْحَيَاة وَالْدِّفَاع
ثَانِيا الْمَهَارَات: يَجِب الْبَدْء بِإِطْلَاق
الْنَّار عَلَى الْتِّنِّيْن ثُم زَئِيْر الْتِّنِّيْن و مَن ثَم تَلسُّم طَائِر
هَذَا إِذَا أَرَدْت أَن تَتَحَصَّل عَلَى الْمَهَارَات
الْقِتَالِيَّة
أَوَّلَا أَمَّا فِي حَالَة أَن تُرِيْد الْتَّحَصُّل عَلَى مَهَارَات
قِتَالِيَّة وَأُخْرَى لِلْحِمَايَة فَيَجِب لَبَدِئ
بِإِطْلَاق
الْنَّار عَلَى الْتِّنِّيْن ثُم الْبَرَكَة ثُم زَئِيْر الْتِّنِّيْن ثُم
مُسَاعَدَة الْتِّنِّيْن أَمَّا الْبَاقِي لَيْس
مُهِم كَثِيْرا دُوْن نِسِيَان أَن مَهَارَات الْحِمَايَة يُمْكِن إِعْطَائِهَا إِلَى الْأَصْدِقَاء أَو أَعْضَاء الْفُرْقَة
أَيْضا تَحْتَوِي الْهَجَمَات الْنَّارِيَّة
عَلَى فُرَص تَرَك نَار دَائِمَة هَذِه الْنَّار تَدُوْم حَوَالَي
عَشْرَة ثَوَانِي و تَنْزِع
نِسْبَة مُعَيَّنَة مِن حَيَاة الْضَّحِيَّة كُل ثَانِيْتِيّن أَي الَّحْصُوْل عَلَى خَمْس ضَرَبَات مَجَّانِيَّة
شَيْء أُخَر أَيْضا هَذِه
الْمَهَارَات تَدُوْم بَعْض الْوَقْت و إِذَا أَرَدْت أَن تَدُوْم أَكْثَر يَجِب رَفْع مُسْتَوَى الْمَهَارَة أَو نِقَاط
الْذَّكَاء
صُوَر الْمَهَارَات
الْدَّائِرَة الزَّرْقَاء هِي الْبَرَكَة
الْدَّائِرَة الْصَفْرَاء هِي الِانْعِكَاس
أَمَّا الْدَّائِرَة الْصَّغِيْرَة بِالْيَد هِي مُسَاعَدَة الْتِّنِّيْن
اذَا
أَرَدْت أَحْسَن اسْتِعْمَال لَه انْصَح بِالْزَّوَاج بِه هَذِه
الْطَّرِيْقَة تُسَاعِدعَلَى الْلَّعِب الْفَرْدِي بِرَاحَة تَامَّة
أُوَضِّح ذَلِك فِي حَالَة الْقِيَام بِأَحْجَار الْمِيَتَان يَتَوَجَّب عَلَى الاعِب الْبَحْث عَنْهَا
عِندُالْعُثُوْرَعَلَيُّهَا
و أَرَدْت ان تَضَع بَعْض مَهَارَات الْحِمَايَة لِلْحُصُوْل عَلَى فُرَص
اكْبَر لِلْقِيَام بِضَرَبَات مُبَرِّحَة أَو الْبَرِكَةلِلحُصُوّل عَلَى
مُقَاوَمَة أَحْسَن لِلضَرُبَات فَيَجِب احْضَار الشَامَان وَهَذَا
يُؤَدِّي الَى تَضْيِيْع وَقْت لاحْضَارِه
لَكِن ان كُنْت مُتَزَوِّج بِه فَتَحْضُرُه مُبَاشَرَةالَيك و ذَلِك بِالْضَّغْط عَلَى الْخَاتَم
أَظُن أَنَّنِي ذَكَرْت أَهُم الْمُعْطَيَات لِلْحُصُوْل عَلَى شَامَان رَائِع
الشفاء
سَأُوَضِّح كَيْفِيَّة تَطَوّير شَامَان شِفَاء رَائِع
شَامَان الْشِّفَاء هُو إِحْدَى
الْشَخِصَيات الَّتِي تَعْتَمِد عَلَى اللَّعِب الْجَمَاعِي بِفَضْل احْتِوَائِهَا عَلَى مَهَارَة الْشِّفَاء الَّتِي تُجَدِّد
نِقَاط الْحَيَاة كُلَّمَا أَرَدْنَا اشِفَاء أَنْفُسَنَا أَو غَيْرِنَا
:أَهُم الْنِّقَاط لِتَّطْوِيْر شَامَان شِفَاءجِيد هِي
الْشَّخْصِيَّة: يَجِب إِعْطَاء نُقْطَة
.لِلْحَيَاة و اثْنَتَيْن لِلْذَّكَاء كُل مُسْتَوَى حَتَّى الْوُصُوْل إِلَى أَقْصَى حَد و هُو تِسْعُوْن
:بِالْنِّسْبَة لِلْمَهَارَات
يَجِب الْبَدْء ب: الْشِّفَاء ثُم
الْخِفَّة ثُم رَمِيَّة الْبَرْق ثُم اسْتِدْعَاء الْبَرْق
هَذَا إِن أَرَدْت الْلَّعِب كَثِيْرا
فِي الْفَرْق إِن أَرَدْت الْلَّعِب الْفَرْدِي أَنْصَح بِالْشِّفَاء ثُم رَمِيَّة و اسْتِدْعَاء الْبَرْق ثُم الْخِفَّة
مُلَاحَظَة: احْرِصُوْا عَلَى أَن
تَمْر كُل مَهَارَاتِكُم فِي 17 نُقْطَة لِّلْوُصُوْل إِلَى مُسْتَوَى الْسَّيِّد هَذَا هَام جَدَّا
أَمَّا بِالْنِّسْبَة إِلَى أُمُوْر أُخْرَى
انْصَح بِرَفْع سُرْعَة الْسِّحْر وَهَذَا بِوَضْع عِدَّة تَحْتَوِي عَلَيْه أَو أَحْجَار تُنْسَب إِلَى الْأَسْلِحَة
أَختكُم ..::
جهان